٢٠٠٧/٠٧/٢٥

قتل الحلم الليبرالي ...

في البداية احب ان انوه ان موضوعي هذا ليس الا فضفضة و اخراج لما تحويه جعبتي من مرارة و حسرة ازاء ما شاهدته و عايشته في الايام المنصرمة ,مجرد كلام من القلب من غير زيف او مجاملة.0

عندما قرر القائمون على الشبكة الليبرالية الكويتية السابقة اغلاق موقعهم و جعلة كبش فداء للاختراق الاخير , لم تكن رغبتي تقتصر فقط في وجود منبر اخر للحوار و الفكر الحر , بل كانت لدي امال و تطلعات اكبر تتمثل في نشر الفكر الليبرالي بالكويت , و المطالبة بالعدالة الانسانية و الاجتماعية و تعزيز ثقافة الانسان.0

لم اكن انظر لشبكة الحوار الليبرالي على انها مجرد وريث شرعي للشبكة الليبرالية او امتداد لمسيرتها . كان بودي لو تصبح الشبكه بمثابه تجمع ليبرالي صغير , كنت اتمنى ان يكون بها تعاضد بين اطياف الشعب الكويتي المختلفة , كنت اتمنى تقريب وجهات النظر و ان نكون يد واحده في وجه خفافيش الظلام , كلها احلام وادت و تبددت و تبخرت.0

طالما كنا نتباهى في الشبكة السابقة بسقف الحرية العالي , و في نفس الوقت كنا نستنكر ما يحدث في الشبكات الاخرى من اغتصاب فكري لحرية الرأي , و مزاجية المشرفين و بعدهم عن الحيادية , و انتشار للفتن و البغضاء و النفس الطائفي القبلي , ناهيك عن التعظيم و التبجيل للكثير من الشخصيات الحاقدة على البلد اضافه على من يطلق عليهم ب"رموز الفساد".0

لكن الأسوأ من هذا كله , انك تشاهد امور مشابهه لما ذكرت مسبقا في شبكة تحمل اسم الليبرالية , التي اصبحت مجرد وجه جديد يمثل نفس الدور الذي يقوم بقمع الاراء و قتل حرية الرأي.0

شاهدنا اصنام بديلة منزهه عن النقد و فزعات مشينة لها , شاهدنا مواضيع تغلق و تحذف و تختفي بلمح البصر , شاهدنا نية مبيته لتصفية بعض الأعضاء بحجج اوهى من خيوط العنكبوت , شاهدنا تلميع و تحيز فاضح لتجمعات فشلت في حصد انجازات و تدار بواسطة عقليات تعيش بابراج عاجية.0

يوما بعد يوم اشاهد المسامير تدق في نعش الليبرالية التي كنت احلم بها , فبئس هذا الزمن الذي اشاهد به المباديء تتجزأ و الأقنعة و هي تسقط.0

لن استمر بالبكاء على اللبن المسكوب , لكن اسأل نفسي و من معي ..ماذا نحن بفاعلون و احلامنا تقتل ؟

--

31 Comments:

Blogger Bad-Ran said...

حسافه على الشبكه الليبراليه

٢٦/٧/٠٧ ٠٥:٠٠  
Blogger error said...

سؤال خارج الموضوع

مذا تريد من العلمانية؟

لا اظنها الطريق للعدالة و المساوات

انظر الى مصر ، تركيا ، ايران الشاه كلها كانت علمانية

فمذا تطمح انت منها؟

٢٦/٧/٠٧ ٠٥:٢٤  
Blogger Mozart said...

بدران

فضل الشبكه السابق علينا لا يمكن جحوده

فعلا مشرفينها كانو ذهب

شكرا لمرورك

٢٦/٧/٠٧ ٠٩:٣٣  
Blogger Mozart said...

error

اولا اليك تعريف العلمانيه قبل ان اجاوب على تساؤلك:

العلمانية بشكل عام هي وقف اقحام الدين في مؤسسات الدولة , العلمانية تدعم حرية الممارسة الدينية و في نفس الوقت تقف ضد فرض الممارسات الدينيه قسرا على الشعب.0


"مذا تريد من العلمانية؟"

العلمانية هي الخطوه الاولى في تطبيق الليبرالية , لا وجود لليبراليه من غير العلمانيه , كل ليبرالي هو علماني و ليس كل علماني هو ليبرالي بالضروره

التسلط الديني في الشعوب العربيه هي مسبب رئيسي لقمع الحريات الفكرية و تخدير الشعب و تسييره حسب المشتهى , مثل ما يحدث في السعوديه و كيف ان الدين يخدم النظام الملكي الدكتاتوري تحت ذريعة "طاعة ولي الأمر" , و في نفس الوقت تجد ان الاسر الحاكمه في الدول العربيه لا تطبق التعاليم الدينيه التي تفرضها على الشعب .0

الامر الاخر ان الجماعات الاسلاميه تريد الوصول الى كرسي الحكم عن طريق الدين , عن طريق التلاعب بمشاعر الناس و اعطائهم صكوك الغفران و مفاتيح الجنه بينما بالواقع اهدافهم هي دنيويه بحته مختزله في الوصول الى دفه الحكم.

العلمانية كفيله بالقضاء على هذه الامور , مثلما قضت على تسلط الكنيسه في اوروبا في عصور الظلام و كيف كان كل عالم او مخترع يعدم بداعي ممارسه السحر بينما بالواقع هو يقوم بتفنيد خرافات رجال الدين و سطوتهم على الشعوب.0



"انظر الى مصر ، تركيا ، ايران الشاه كلها كانت علمانية

فمذا تطمح انت منها؟"

هتلر و موسوليني لم يكونو علمانيين بل اسسو دولتهم على اسس دينيه و عرقية ,فهل هذا يلغي انهم كانو قاده فاشيين دكتاتوريين؟

النظم التي تتكلم عنها هي انظمه وراثيه مستبدة ساهم الدين في وجودها , تريد امثله ناجحه على الانظمه العلمانيه عليك بالانظمه الاوروبيه و كيف تضع الانسان في المقام الاول و تكفل حريته


تقبل تحياتي

٢٦/٧/٠٧ ١٠:٠١  
Blogger AyyA said...

The only way, as I see it, to have a secular system is to educate people. Democracy without secularism is dangerous, it only leads to dictatorship, and this is exactly what is happening to us in Kuwait. And the ones who are fighting liberalism are the same ones who are using democracy (yes, democracy can be used like religion), and are the same ones who will eventually destroy it, and replace it with Shoora. People have to realize what they are getting themselves into when they rely so naively on their faith, and when they vote for the ones who use religion for electoral purposes. It takes time and effort, and destroying the liberal’s Net is not the end of the world. It just means that we have to keep on fighting. A true liberal could fight even if he had just a pen in a solitary confinement. You could stop people’s lives, but you could never stop their pens. We have to keep on exposing religious faith and it’s dangerous implication. Religion is not a private matter, and Europe had to feel the bite of religious beliefs before resorting to secularism. People have to realize this and be ware

٢٦/٧/٠٧ ١٣:٤١  
Blogger Mozart said...

ayya

i think anyone who does not belive in democracy should not participate in it , any applicant to majlis al omma elections should declare if he belives in the constitution or if he only belive in the quran as his book of law . if he chooses the constitution he would be more than welcome and if he chooses quran he should catch the first plane to saudi arabia . an islamis entering democratic elections is like a muslim entering a bar to ask ppl not to drink alcohol .

٢٦/٧/٠٧ ١٨:١٦  
Blogger Unknown said...

للاسف الكل لاحظ الفرق بين الشبكتين والكل يتحسر على الماضي - هناك عدم فهم للبراليه او للعلمانيه فهناك من يفهمها خمر ومصخره وهناك من هم حاقد على الاخر ان كان على تجار او غيره لازم ان نبدأ باساس نظيف وقوي عشان يكتمل البنيان

٢٧/٧/٠٧ ٢١:٣٢  
Blogger Mozart said...

حمودي

للاسف ليس الجميع على قدر كلمة الليبرالية

اي ليبراليه تغتصب بها حرية الرأي و الفكر لمجرد الاختلاف بوجهات النظر

اي ليبراليه التي تضرب بالقوانين و المباديء عرض الحائط و تجعل الانسان يقول ما لا يفعل

اي ليبراليه هذه التي تقدس البشر و تجعل ذاتهم مصانه من النقد

اي ليبراليه التي يمنع بها الانسان أن ينتقد امور فرضت عليه بالقوه

طبيعي ان نكون الطرف الخاسر بالمعادله لان العيب بنا نحن و ليس بالليبراليه

تحياتي لك

٢٧/٧/٠٧ ٢٣:٤٦  
Blogger White Wings said...

موزارت، المشكلة ليست في أي من الشبكتين، المشكلة مشكلة العصر بأكمله، "عصر الردة" اذا صح التعبير
نحن نعيش في عصور مظلمة للحرية فيها ألف خط أحمر، وعشرة آلاف اطار، ومئة ألف سجان
الوقت كله تعس، والناس كلها تسبح مع التيار الديني المتطرف لعدة أسباب، خوف، منفعة، انتماء...المهم الكل يسبح بهذا الاتجاه، والكل يشعر أن مساهته ستكون فعالة ان هو قضم أكثر من الحرية، وكأن رضا الرب من قهر البشر
ليست المشكلة في أي من الشبكتين، المشكلة أعظم وأكبر وأعمق، وكلما نقول وصلنا القاع، ليس هناك أسوء، يظهر الأسوء...للأسف
ولكن...لابد في يوم أن نصل القاع، ومن هناك لن يكون الطريق الا الى أعلى...فصبر كريم
:)
أشاركك الحزن، فشاركني الأمل
خالص الود

٢٨/٧/٠٧ ٠٨:٣٤  
Blogger Mozart said...

white wings

مشاركتك القيمة بحاجه الى موضوع مستقل سأكتب بصدده قريبا

اضافة الى الفئه التي ذكرتيها , يؤسفني ان اشاهد انماط كثيره من الكويتيين و هم يكيلون بمكيالين فيما يتعلق بالليبراليه .

تجدين الشخص يتصرف بقمة الليبرالية و يكون من اول المطالبين بحريات الاعتقاد و النقد عندما يتعلق الامر بالفئات المخالفة له او التي يكرهها ,لكن عندما يتعلق الامر بجماعته او مذهبه او فئته التي ينتمي لها ينكشف لنا فجأه ذلك المسخ الفاشي المستبد تحت ذريعة احترام معتقدات الاخرين و رموزهم .

الليبرالي الحقيقي هو الذي ينتقد عيوب جماعته هو و يكشف اخطائهم و ليس الذي يستخدم الليبراليه لمهاجمة الفئات الاخرى .0

تحياتي

٢٨/٧/٠٧ ١٦:٠٤  
Blogger حمد said...

بغض النظر عن نقاط اختلافي مع العزيز موزارت بمقالته فسأعلق عن الامور التي اشاركه فيها .

هناك اخطاء ومشاكل واقعية ولكن :

من هم افضل الاسوأ لديك وهل يستحقون الدعم ومحاولة التأثير ام اننا جاهزين بالبديل الافضل ؟

ماهو الحل واين هي خارطة الطريق التي نبحث عنها جميعا لاعادة ترتيب الاوراق ؟.

تحياتي لك زميلي الكريم

٢٩/٧/٠٧ ٠٩:١٦  
Blogger حمد said...

اعتذر لان الصورة قد لا تكون واضحة تماما في ما اعنيه وانا اتحدث عن واقعنا الليبرالي لا المنتديات .

٢٩/٧/٠٧ ٠٩:١٧  
Blogger human said...

عزيزى موزارت
اشعر بنفس الاحباطات فكانا هذا الرجل
واتمنى ان نتواصل وليتك تضيفنى
human19862001@yahoo.com

٢٩/٧/٠٧ ١٨:١٧  
Blogger Mozart said...

مرحبا عزيزي حمد


من هم افضل الاسوأ لديك وهل يستحقون الدعم ومحاولة التأثير ام اننا جاهزين بالبديل الافضل ؟

لكي اكون صريح معاك , شباب الجيل الحالي الموجودين في المنتديات و المدونات هم اساس الحركة الليبرالية بالكويت ,"الافضل الاسوأ" الذين تتكلم عنهم هم من يجب ان يدعمونا و ليس العكس (اقصد التحالف و المنبر), لكن مع اسفي الشديد ان اهدافهم قد باتت واضحه للعيان و تقتصر على تلميع بعض الشخصيات المتنفذه و تصفية الحسابات ضد فئات معينه لها نظره سلبيه من المجتمع , اما المواطن الكويتي البسيط هو اخر همهم رغم ان الطبقات الكادحه يمثلون الشريحه الاكبر من الشعب الكويتي . كان من الممكن ان نفيد بعض و نقرب وجهات النظر لكن يبدو ان هناك عقليات متحجره ترفض التغيير.0


ماهو الحل واين هي خارطة الطريق التي نبحث عنها جميعا لاعادة ترتيب الاوراق ؟.

رغم احباطاتي الاخيره الا ان املي يتمثل كما قلت مسبقا بشباب المنتديات و المدونات , الذين هم على قلب واحد و تحت راية واحده تتمثل في نشر الفكر الليبرالي العلماني الصحيح , هؤلاء الشباب من افضل العقليات الموجوده بالبلدو لو تتوحد و تتكاتف سوف يكون لهم ثقل عظيم خصوصا ان لديهم العلم و الثقافه التي لا يمتلكها خصومهم

متى ما بدأت حركه مثل هذه ....سوف تكون بداية الخروج من النفق المظلم

٢٩/٧/٠٧ ٢٣:٥١  
Blogger Mozart said...

اهلا بك عزيزي هيومان

ما عندي مانع اضيفك لكن كنت اتمنى لو انك استرسلت بالحديث عما تشعر به من احباطات هنا , حشا دكتور فيل مو موزارت

تحياتي لك

٢٩/٧/٠٧ ٢٣:٥٥  
Blogger شبكة الحوار الليبرالي said...

تدعوكم شبكة الحوار الليبرالي للمشاركة في اختيار افضل مدونة كويتة لعام 2007

www.secularkuwait.net

٣٠/٧/٠٧ ٠٢:١٢  
Blogger بوعابد said...

الله يحمي الديرة وأهلها منكم

الليبرالية
حرية تفتح حرية تفتح حوار حرية المرأة حرية حرية حرية حرية

سؤال ويين الدين!!!!؟
أكيييد بالمؤخرة
نسأل الله المغفرة

٣٠/٧/٠٧ ٠٩:١٧  
Blogger Unknown said...

حمدالله والشكر بس :)

٣٠/٧/٠٧ ١٤:٢٦  
Blogger Mozart said...

العنتري :سؤال ويين الدين!!!!؟
أكيييد بالمؤخرة

موزارت: لماذا ينحصر تفكير المطاوعة بالمؤخرات ؟

--

٣٠/٧/٠٧ ١٥:٤٠  
Blogger ليبرالي said...

عزيزي Mozart

تقول ان العلمانية هي الخطوه الاولى في تطبيق الليبرالية وأختلف معك هنا عزيزي واسمحلي ان اشارك برايي المتواضع العلمانية عقيدة والليبرالية فكر وتوجه يقوم على احترام العقائد فكيف تكون العقيدة المرحلة الاولى للفكر؟؟

تحياتي

٣٠/٧/٠٧ ٢٠:٣٨  
Blogger Mozart said...

ا"لعلمانية عقيدة"

كلام جانبه الصواب

العلماني مثل الليبرالي قد يكون مسلم أو مسيحي أو يهودي او أي تبع ملة أخرى

و العلمانية أيضا تدعو الى احترام العقائد و ذلك عن طريق احترام الممارسة و التعددية العقائدية

لا وجود لشيء اسمه شخص ليبرالي غير علماني

لان فصل الدين عن الدولة هي خطوه مهمه في تطبيق الليبرالية

كيف يكون الشخص ليبرالي اذا كان يريد فرض تعاليم دينية معينة على الآخرين ؟

٣٠/٧/٠٧ ٢٢:٤١  
Blogger Unknown said...

هنااااااك فرق بين الالحاد وبين العلمانيه والكثير من الناس يخلط بينهم

٣١/٧/٠٧ ٠١:٣٤  
Blogger بوعابد said...

حمودي صاير خبير واتفلسف بعد

العلمانية إهي إلي بدت بتركيا من الطاغية أتاتورك وأشكال الربعي والنيباري والخطيب القذرة دخلته لنا بالكويت على شكل أو اسم غير وهو الليبرالية ولو تمعنت بالأهداف لوجدتها نفسها وهم من أسقطو الخلافة الإسلامية وهم ضدها طوال عمرهم

عندهم الحرية قبل الدين
أبو الحرية إذا كانت اتعارض مع الدين حبيبي حمودي المحايد

٣١/٧/٠٧ ١١:٥٠  
Blogger Mohammad Al-Yousifi said...

موضوعك يضيق الخلق

غطيني يا معصومة

٣١/٧/٠٧ ١٤:٤٠  
Blogger Mozart said...

مطقوق

الموضوع اشبه بانسان يفقد فلذه كبده امام عينيه

٣١/٧/٠٧ ١٦:٠٩  
Blogger Unknown said...

العنتري حبيبي انا قلتها لك واقولها لك مره ثانيه على طريقتكم
لاني راقي باخلاقي ماراح ارد عليك وكافي انك تمثل اخلاق تيارك الحلو

١/٨/٠٧ ٠١:٣٩  
Blogger بوعابد said...

أزال المؤلف هذا التعليق.

٤/٨/٠٧ ١١:١٦  
Blogger بوعابد said...

أزال المؤلف هذا التعليق.

٤/٨/٠٧ ١١:١٧  
Blogger بوعابد said...

العنتري سابقاً بوعابد حالياً
وبطل حيادية زايدة
وانا أرد عليك مرة ثانية أنا ما انتمي لأاي تيار ولكني إسلامي
ولكن سذاجتك وقلة أدبك هي إلي تخليني أرد عليك بهذا المستوى المنحط ولو إني ما راح أصل إلى المستوى المتدني من الحوار الذي لطالما ترعرتم عليه

٤/٨/٠٧ ١١:٢٣  
Blogger Think Free said...

The new network seems like a work of amateurs unlike the old one. it seriously lacks professionalism. Anyway, i'm about as disappointed. Moderators should be much more neutral and flexible. There are more positive ones now. That isnt though. The website is trying to copy the old one even in some moderators mannerisms. A bad move, we need something original and takes a leading not following role. Hopefully they'll listen but i doubt it. Liberals who r supposed to be open minded, here they are far worse than ignorant tribals.

Uhh once again everything always degenerates to a debate between secular and religious governments.


Error, what's ur suggestion.. and islamic theocracy? bad option.. none is in a better position either but at least we have good secular states.. look at europe and america and some parts of asia.

None of the arab countries clearly state of there secularism.. boasting about on the media.. that's about it.. but never once in their constitutions.. not iraq.. not syria.. not egypt.. none who are commonly believed to be secular baathist states. they all state that islam is the state's religion and part of the legislation. Iraq recenty moved to an even more drastic step.. completely making islam the sole monopoly on legislation.. no law shall be passed if it contradicts isamic juriprudence.

Anyway.. secularism isn't the only critieria here. The word is liberal democracies.. we aren't calling for police or nationalistic states but rather liberal democracies, where secularism is taking a neutral position towards other religions.. secularism as a fundemental right of citizenship, and granting each one the right practice their own without any threats from the government.

capiche.

٥/٨/٠٧ ١٧:٤٣  
Anonymous غير معرف said...

يؤلمني ما وصل إليه الأمر في الشبكة الليبرالية الحديثة المسماة بالحوار الليبرالي او التاج العاجي لبعض الرموز
المعروفة
وضعت لتلميع قاعدة الصقر و ربعه الراشد
و انا اقولها اشكره و هذا سبب تصفية الكثير من الأعضاء في لمنتدى بسبب معارضتهم و صراحتهم في انتقاد اداء هؤلاء النواب الذين يحاولون لبس رداء الليبرالية وهم لا يعرفون منها شئ
فعلا حسرة و اشكره التصفية..وها انا لحقت بكم اعزائي بعد قرارهم بإيقافي شهر لصراحتي مع الإشراف
و فوق شينهم قوات عينهم لا يوجد ادنى تقدير حتى في اسلوب الإيقاف الوقح
ما ينلام فيهم نوافكو
لأنهم فعلا يهالوا و مضيعة وقت
وعاشوا العلمانية منها و اليها ننتهي

١٩/٨/٠٧ ٠٥:٣٣  

إرسال تعليق

<< Home