٢٠٠٨/٠٣/٠٦

وداعا أبا قتيبه
















ببالغ الحزن والأسى تنعى العلمانيون أحد فرسان الحريه الكويتيه الذي حاظ على إحترام الناس وحبهم.
نسأل للراحل المغفرة والرحمه ولأهله الكرام الصبر والسلوان.
يا أبا قتيبه أن مسيرتكم وكفاحكم لم يذهب هباءا فالجيل الجديد من الشباب الكويتي الحر هم حصاد تلك الجهود النبيله.
وداعا أبا قتيبه ارقد في سلام.












15 Comments:

Blogger Mohammad Al-Yousifi said...

انا لله و انا اليه راجعون

خسارة كبيرة للجميع

٦/٣/٠٨ ١١:٤٤  
Blogger N said...

خساره..

٦/٣/٠٨ ١٤:١٨  
Blogger Hamad Alderbas said...

فقدنا انسانا محبا بمعنى الكلمة

٦/٣/٠٨ ٢١:١٦  
Blogger AyyA said...

My condolences

٦/٣/٠٨ ٢١:٥٤  
Blogger The Aggressor said...

Allah Yer7ama.

Forever gone is his body, yet his soul and his legacy live on, may we have the strength to carry on in his honor, for all Kuwaitis.

٦/٣/٠٨ ٢٢:١٠  
Blogger rai said...

فليرقد بسلام

٦/٣/٠٨ ٢٣:٠٥  
Blogger blacklight said...

اعزائي كنت بصدد نشر موضوع جديد لكن الفاجعه صدمتني .
رجاء حار لمن يعرف الزميل العزيز قتيبه الربعي شخصيا أن يوصل له تعازينا جميعا جمهور المدونين .
أحمد الريعي لم يكن أبا له فقط بل كان أبا لنا جميعا وقدوه.

٦/٣/٠٨ ٢٣:٢٠  
Blogger KuwaitVoice said...

خبر محزن وخسارة للجميع

٧/٣/٠٨ ٠٠:٤٧  
Blogger مــعـــارض said...

إلى جنـّات الخلد يا بو قتيبة

You will always be remembered with a smile...

٧/٣/٠٨ ١٥:٥٦  
Blogger haifa said...

فعلا فجعت بوفاته

سمعت الخبر بوقت متأخر .. ايقضني والدي من النوم ليعلمني بوفاته لعلمه كم احترم واقدر هذا الانسان كثيراً

ابو قتيبة ان لم اقلها لك في حياتك سأقولها اليوم بعد رحيلك بكل اسف .. كنت يا استاذي المنارة التي ارشدتني للمرسى الصحيح بعد ضياعي ببحر الاستقرار الفكري وتصارعي بامواج التناقضات التي اراها بعيني ولم استسغها ولم يقبل عقلي تصديقها .. كانت البداية بمحاضرة حضرتها لك وانا طالبة حين كنت وزيرا للتربية .. شدني اسلوبك ومنطقك وثقافتك الواسعة وقدرتك على استيعاب اي هجوم واي رأي مخالف للعقل وقدرتك على منطقته .. كانت البداية يا استاذي وضعتني على الطريق الصحيح دون ان تعي فلك ادين بالكثير

تعازيي لاستاذتي لمياء العبدالكريم ولابنة قتيبة ولكل من عرف واحب الدكتور احمد الربعي

٧/٣/٠٨ ٢٠:٢٩  
Blogger abo3li said...

عزائنا الوحيد ان هناك الكثيرين من تبنى طريقة وفكرة واخلاقة ستبقى بالقلوب والعقول طالما وجد الغيورين والمحبين للكويت انك الشمعة التي احترقت لتنير الدرب للاخرين
للجميع تحياتي ولصاحب الموضوع

٧/٣/٠٨ ٢١:٥٠  
Blogger كويــتي لايــعه كبــده said...

إنا لله وإنا اليه راجعون

اللهم أعفر له وأرحمه وأعف عَنه وأكرم نَزله ووسع مَدخله وأغسله بـالماء والثلج والبَرد ونَقه من الذنوب والخَطايا كَما يَنقى الثَوب الأبيض مَن الدَنس اللهم جَازه بالحَسنات إحساناً وبـ السيئات عَفواً وغَفرانا اللهم أجعل قَبره روضه مَن رياض الجَنه

الكويت تفقد أحد رجالاتها القلة
وتفقد الكثير معه

عظم الله اجر الكويت

٧/٣/٠٨ ٢٣:٥٧  
Blogger Pinky And The Brain said...

أزال المؤلف هذا التعليق.

٩/٣/٠٨ ١٥:٣٠  
Blogger Pinky And The Brain said...

"أكثر الأوقات الحزينة التي مر بها الدكتور الربعي هي عندما كان وزيرًا للتعليم، فعلى الرغم من خوضه صراعات شرسة أمام الإسلاميين من أجل تعديل المناهج وتطويرها، إلا أن أكثر الأوقات المحيرة التي واجهها هو الصراع الذي مر به بعد أن أقر مجلس الوزراء قانون منع الاختلاط. كان يواجه يوميًا وبشكل مستمر الصراع بين البقاء على كرسي الوزارة والقبول بالقانون أو تقديم الاستقالة. يقول شقيقه عبدالعزيز: "كانت ذلك أكثر الأوقات المحيرة التي عاشها. كان يأتينا في الديوانية كل ليلة، ويواجه ضغوطًا من جهات مختلفة ولكن الغالبية طالبته بالبقاء والتغيير من الداخل، بدل الخروج غير المفيد، وهذا ما إختاره في نهاية المطا" . "

من إيلاف





http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/2008/3/310468.htm



:(


بلاك لايت وينه

الآن فقط أدركت مقصدك

فعلا الحريات لا تتجزأ

وداعاً يا أحمد الربعي

0

وصية الربعي لإبنه: أحب كل الناس

٩/٣/٠٨ ١٥:٣٦  
Blogger Pinky And The Brain said...

آخر وصية قالها الربعي لإبنه الكبير قتيبة هي :"إبني قتيبة. أحب الناس . كل الناس"


إيلاف

٩/٣/٠٨ ١٥:٤٥  

إرسال تعليق

<< Home