٢٠١٠/١٢/١٢

اذا كان في العراق صحاف واحد فنحن لدينا خمسة!!!!


حسافة عليج ياكويت والله حسافة, طالعوا حواليكم شوفوا قطر وين وصلت وانتوا لوين انحدرتوا فينا, ضرب واهانه وتفريغ للدستور وفوق هذا كذب.. بذمتكم ماتستحون بعصر التكنولوجيا تجذبون جذبه اكبر من كروشكم!!
كان ودي اكتب موضوع طويل بس حقيقة الصور والفيديو كانت ابلغ تعبير عن المهزلة

32 Comments:

Blogger blacklight said...

عزيزتي قد أختلف مع بنقاط وأتفق في أخرى وساذكر ذلك بالتفصيل :
الإتفاق
1- منع التجمعات غير دستوري وباطل.
2- ضرب المتجمهرين خطأ وغير مقبول وجاء بيان حقوق الإنسان مدينا له .
3-كلام الداخليه فيه تزييف واضح لبعض الحقائق .
أما الإختلاف يؤسفني أنه اكثر من الإتفاق :
1- هذه المخلوقات لا ينفع معها إلا الضرب على الرؤوس .
2- التطاول على الامن ليس بطوله نحن نختلف مع الكثير من التشريعات الغير دستوريه هل رأيتينا يوما نتحرش بالامن والقضاء ؟
3-هناك أيضا تزييف للحقائق من طرف حضور الندوه وكما كتبت بالموضوع السابق نوعية الموجودين شهادتهم لا يؤخذ بها.

الحل الامثل خذي كل المعلومات اللازمه من كل الاطراف و اسمعي وجهات النظر كلها ثم قرري . تلومين الحكومه نعم الحكومه ملامه وأسلوبها خطأ تؤيدين المعارضين عذرا لا اتفق معك .

مع أرق تحياتي

١٢/١٢/١٠ ١٢:١٩  
Blogger haifa said...

يعني شنو هذي المخلوقات ماينفع معاها الا الضرب على الرؤوس؟!! سلملي على العلمانية يا عزيزي!!!
هؤلاء بشر اولا وكويتيون ثانيا والكويتي لا يهان ويضرب نحن لسنا بمصر او ايران او السعودية واتمنى ان تكفوا عن هذه النظرة وتستوعبوا البشر حتى لا يأتي يوم تنوحون فيه وتقولون قتلنا يوم قتل الثور الابيض
والاهم من كل ذلك ان تجمعهم واسبابه فخر لهم ولنا ولم يرتكبوا اي تعدي او خطأ يستحقون هذا التعامل الحقير من الداخلية والنظرة السطحية منكم

١٢/١٢/١٠ ١٥:٠١  
Blogger blacklight said...

العلمانيه تسلم عليج وتقولج فاقد الشيئ لا يعطيه .
تسميتي لهم بمخلوقات أقل شي ممكن يقال عنهم لأنهم ليسوا سوى مخلوقات ناطقه انتهكت كل مبدأ مدني نؤمن فيه ودعينا من أجله طوال هالسنين .اللي قاعده تدافعين عن مواطنتهم الغير موجوده مو بس خالفوا تعليمات الامن فوق هذا تطاولوا بالقول والفعل وهذا طبيعي لأنه هذي طبيعتهم وطبعهم المعهود علشان جذي اهمه مو كفو يتسمون مواطنين أصلا .

قبل لا تصطفين مع أو ضد قولي لي ماهي مبادئك وماهي مبادئ اللي اصطفيتي معهم اليوم ؟ اذا التخلي عن المبدأ شي عادي لديك في سبيل التأييد السياسي وتحقيق غاية معارضه الحكومه المغروسه فيك خذي راحتج وانضمي لهم محد منعج من هالحق .

١٢/١٢/١٠ ١٦:٥٥  
Blogger haifa said...

هههههههههه تسلم علي ما اعتقد انها بعد اليوم بتطل بويهك عزيزي

انا لم اتخلى عن مبادئي انا اعتنقت العلمانية للانسانية والمساواة ولم انكرها مثلك للاسف

عزيزي ملأت مدونتنا بمقالات عن الطبقة المخملية لانهم يحتقرونك وطبقتك ويعتبرونكم مجرد "مخلوقات" وانت اليوم تدلوا بدلوهم:)
تعلم من امريكا بعد ما عمل المسلمون ابشع الاعمال ورغم خطورتهم لم تعتبرهم مخلوقات وتاخذهم بذنب القتله هذه العلمانية الحقيقية التي خانتك عنصريتك اليوم فيها
منذ حادثة الجويهل وبعدها ديوان الحربش كنا نتناقش انا وبنات عمي وصديقاتي ورايهم كرايك فقط لانهم بدو ومزدوجين والجويهل صار بطل بنظرهم رغم انه مجرد صبي لا اكثر ولا اقل ولعبه بيد الغير فقلت لهم اذا الموضوع تجنيس فالمليفي اكبر متصدر لملف التجنيس لكن بحجته واحترامه ولم يتجرا عليه احد رغم اني ضد الضرب حتى لو كان استفزاز لجماهير.. لكن مبادئي لا تفرق بين صبي كالجويهل رغم عيوبة واسلوبه وين غيره

وحضرتك تقول اني معارضة لمجرد المعارضة اضحكتي والله هل تريدني ان اطبل بعنصرية غبيه مع من يسحق الدستور وحق النائب بالنقد واطبل بغباء من اجل تحويل البرلمان لصورة من مجلس الشورى السعودي:)
لو كانوا اخونجيه بوقف معاهم بهالنقطة لان من الغبااااء اعدام اساس النظام المدني والتصفيق لعنف السلطة لامراض بنفس اصحابها انا مع المبدا الذي بعته برخيص

نصيحه اخيرة الكتابات تبقى مجرد حبر على ورق حتى تصطدم بصخرة الواقع فتنفضح عمق المبادئ العلمانية وهشاشتها

١٢/١٢/١٠ ٢٣:٢٧  
Blogger blacklight said...

هيفا
حجة الضعيف التهجم والبحث عن السقطات واذا لم توجد تبلى وهذا ينطبق على آخر مداخله لج .

رجاء ارجعي لكل مقالاتي كلها وقوليلي أين قلت اني مؤيد للجويهل فكريا لأنه ضد البدو ؟ أيدت حريته بإبداء رأيه وقفت ضد انتهاك الحريه الإعلاميه عارضت المعارضين الجدد كتيار إسلاموقبلي تكلمت عن حديثي التجنيس والتغيير الديموغرافي لكن بنفس المقال ركزت على حقوقهم كمواطنين عندك المدونه واقري واتمنى ما يصيبج الغثيان بسبب ملئي للمدونه بالكتابات التي لا تعجبك . لكن ما صنفت الناس داخل وخارج السور نفسه ولا استخدمت مفردات عنصريه نفس طراثبث وغيرها وكتابتي اللي قريتها وكونتي انطباع خاطئ وظالم عن أفكاري دون تركيز تشهدلي.

الهمج والمتخلفين حسب تصنيفي هم مخالفي القوانين اهمه أبناء الشوارع الذين يتعرضون بكل جبن لأعزل لأنه قال كلام ما يعجبهم. اللي اشتموا وتحرشوا برجال الأمن. و منتهكي الحريات والحقوق العامه سواء كانوا قبليين أو حضر لا فرق .

نأتي لموضوع الحصانه اللي يبدو انه مضايقج.
حق النائب بالنقد وابداء الرأي تحت قبة البرلمان نعم على عيني وراسي لكن ليس من حقه التحريض على انتهاك امانة العمل واتوقع اتهام النيابه العامه مكتوب بالعربي ومو معقوله طاف عليج .
اذا تؤمنين بالدستور الدستور يلزمج بإحترام قرارات النيابه العامه والقضاء كسلطات منفصله عن السلطه التنفيذيه . واذا قرارهم مو عاجبج روحي المحكمه الدستوريه وهي الجهه الوحيده اللي لها الحق بتفسير المواد الدستوريه هذي أبجديات النظام الديموقراطي اللي تدافعين عنه فرجاءا ارسي على بر علشان أعرف شلون أتناقش معاج .

اذا الدوله وسلطاتها بنظرج كلها متآمره وتحابي ناصر المحمد والفساد وباقي أفكار المعارضين الجدد ما أشوف فيه فايده من اكمال النقاش .

نصيحه مني لا تحاولين المزايده على المبادئ معاي أنا أعي كل كلمه أكتبها وكل موقف أتخذه . الحريات الإنسانيه هي ما يهمني اما حرية بعض الفوضويين السياسيه اللي يتصورون انهم ملكيين أكثر من الملك سواء كانوا حضر أو بدو ما تهمني لأنهم سقطوا انسانيا واللي يسقط انسانيا ما يستحق التعاطف أو المؤازره .
هذا مبدأي وفهمي للحريه وحقوق الناس . لا يمكن أؤيد حقوق المنتهكين أو أصطف معاهم علشان موقف سياسي رخيص قد يتغير بغفله من الزمن .

اما اسائتج لي بكلام الطبقات أترفع عنها .

١٣/١٢/١٠ ٠٠:١١  
Blogger haifa said...

ردك على طوله فهو فارغ ويدور حول محور العقدة الطبقية لا اكثر بكل اسف وتغليفها بالعلمانية ويكفيك ان تقرا ردي السابق فهو وافي واكثر

ثانيا اقرا مادة 44 من الدستور قبل ان تتهمهم بمخالفة القوانين

ثالثا شاهد الصور والفيديو ثم قل ان الحضور تهجموا على الامن فلا تتبلى حتى لا تصبح الصحاف السادس

تحياتي

١٣/١٢/١٠ ١٢:٤٠  
Blogger blacklight said...

مرحبا هيفا "وان عدتم عدنا"
أولا :
الرد الفارغ على حد وصفك لأنك غير قادره على تفنيده وفضلتي اتباع اسلوب الصراخ مع صم الاذان لم يكن موجها لشخصك الكريم الذي نحبه ونقدره من باب الصداقه والزماله بل موجها لكل من يحمل منطقك منطق المعارضين الذي مع احترامي الشديد لك هو منطق أجوف وانا شخصيا على اتم استعداد لمناظرة أي حامل له أولهم رموز المعارضه المقدسين.

ثانيا :
قبل أن أقرأ رجاءا أعيدي انتي قراءة أول مداخله لي وتحديدا النقطه الأولى واذا لم تقتنعتي ارجعي لموضوعي الأخير وستجدينها مكرره فيه.

ثالثا :
شاهدت الفيديو ورأيت شتما ؛ اهانه ؛ استفزازا ليس فقط للامن الكويتي بل للمجتمع الكويتي من اللحظه التي قال فيها الطبطبائي للشمالي روح الحسينيات وهذا رد مفند على اتهامك لي بنقضان المبدأ أسالك انا أي مبدأ لديك يسمح لك بمساندة مشرع يقول هذا الكلام؟ اما العنف الذي مارسته الداخليه رغم انه غير انساني وفيه امتهان للكرامات يؤسفني اشد الاسف انه مبرر لأسباب أتحفظ عن ذكرها ليس لها علاقة بفئة هؤلاء الهمجيين الإجتماعيه كما اتهمتيني بمغالطتك المضحكه عن الطبقيه أو العنصريه سميها ما شئتي لا فرق عندي فالناس سواسيه ونقدي لمواقفهم وتصرفاتهم ليس مرتبطا بفئتهم الإجتماعيه او طبقتهم.

تحياتي لك

١٣/١٢/١٠ ١٥:٥٧  
Blogger AyyA said...

أزال المؤلف هذا التعليق.

١٣/١٢/١٠ ٢٠:٢٦  
Blogger AyyA said...

أزال المؤلف هذا التعليق.

١٣/١٢/١٠ ٢٠:٢٧  
Blogger AyyA said...

العزيزة هيفا و العزيز بلاكي
هونوها... علي رسلكما...فأنتما على إختلافكما متفقان
يعني ما في داعي للنجره بين الحبايب
أعلم أن الوضع مزري و شائك، و لكنه كالغبار الشديد الذي يغلف الكويت هاليومين لكون الرؤية صعبه
الخطأ من الصوبين عزيزتي هيفا ، و بلاكي لا ينكر ذلك، و لكنه لا يريد الإصطفاف كحطب الدامه مع غيره وراء من كانوا بالأساس سببا في شل الحريات الفردية و التي تنادون أنتما الإثنان بها كمبدأ. إنظري إلي من يمثل إلا الدستور، أليس هم من المجموعة التي كانت وراء كبت الحريات؟ أليسوا هم من يريد أن يعيد تصميم الدستور ليلبسه ثوب الشريعة الإسلامية؟ أليسوا هم وراء عدم السماح لأبو زيد بالدخول بالدخول إلى الكويت و حبسه في المطار؟ ألم تكن وزارة الداخلية أداة تحت أيديهم لمنع الحفلات.
لست مع وزارة الداخلية و فعلها يا هيفا، و أعترف أنه ظلم. و لكني فرحة من ناحية واحدة فقط، و هو أن الظلم يصبح عدلا عندما يعم علي الجميع بما فيهم من نفش ريشه في الماضي لأن كلامه كان هو المسموع.
أرجو منكم أنتما الأثنين أن تتأنا و ترا نقاط توافقكما و لا تؤخذان بالأرجل. صدقوني، هنالك الكثيرون من المدونين الذين أعزهم كثيرا أراهم بعد الأحداث الأخيرة تسيرهم عواطفهم و حميتهم، و لذا فلا أعلق عندهم حتى تروق الأجواء و يرجعوا إلى رشدهم، و لكني تدخلت هنا لأني أعلم أنكما زميلان عتيدان، و فكركما نير، و لا أود لكما الفرقة.
و في الوقت ذاته يجب الحرص على ألا يكون إفتلاتنا من براثن الحية يكون سببا لدخولنا نيران فم التنين٠
تقبلا تدخلي و إن كان ثقيلا عليكم و لكم قبلاتي

١٣/١٢/١٠ ٢٠:٥٣  
Blogger AyyA said...

آسفه علي الأخطاء النحوية، تعبت و أنا أمسح و أصلح للمثنى
علي العموم أرجو أن تكون الرسالة وصلت
و هنا شرح أوفى
http://infidelsanonymous.blogspot.com/2010/12/blog-post_12.html
تحياتي

١٣/١٢/١٠ ٢١:٤٩  
Blogger bo shnan said...

اول شي اختلف مع ايا ان لازم ندور نقاط الالتقاء , لان احنا علمانيين ليبراليين قوتنا باختلافنا عكس قطعان الغنم من سلف و شيعة و بدو و لي اخره من هل جماعات الي ضعفاه بعدم تقبل الاختلاف.
بس مشكلة الخلاف هني شوي فقد الموضوعية و صار شخصي , كل واحد قام يدافع عن كلامه بسياق انا قلت و انتي قلتي , بدل ما يدافع عن الفكرة المجردة بغض النظر منو قالها حتى لو كان هو شخصيا.
وجهة نظري بالموضوع :
1- حرية الراي مطلقة : لاني اؤمن احنا العلمانيين و اليبراللين اقوى حجة , و العقل و المنطق ميزتنا , اذا انا باصراري على اعطاء اعداءي حرية التعبير انا قاعد اسحبهم لي ارض المعركة الي تناسبني , و بسماحي حق العنف ان يدخل بالنقاش انا قاعد اروح لي الارض الي تناسب اعدائي.
2- الالتزام بالمبادئ الانسانية فوق الالتزام بالقوانيين و احكام الدستور المحلية. فاذا كان القانون المحلي يسمح للشرطة بضرب المتجمهرين بالشارع انا اختلف مع هذا القانون المحلي , و التزامي بالمبادئ الانسانية الي تمنع هذا الشئ حتى لو تعدوا على الشرطة بالكلام , انا برفضي حق ضرب المتجمهرين و سماحي لهم بعرض ارائهم يعطيني الميزة ان المعركة راح تكون بشروطي و اسلحتي الي هي المنطق و الحجة , و بسماحي حق الشرطة بالاعتداء عليهم راح يعطيهم ميزة عكس ما هو متوقع : لانهم ممكن يسوون اعمال ارهابي او تفجيرات مثلا , او راح يخليهم ينشرون افكارهم بصورة غير علنية مثل حلقات المساجد و المخيمات مما يسمح بتجييش الصغار و المراهقين.
ملاحظة : انا متأكد انكم تعترضون على المادة الثانية من الدستور , و تلتزمون بمبادئكم الانسانية الي ترفض ان يكون للدولة دين و تسمح بالالحاد , مثلي مثلكم.
اخ بلاك " هل رايتينا يوما نتحرش بالامن و القضاء ؟" هل هذا معناه خضوعك واستسلامك حق القانون و القضاء بقوانين مثل المرأي و المسموع او عدم السماح للمرأة بالسفر بدون اذن محرم او معاقبة اعلان الالحاد , اسمحلي اجاوب عنك و اقول اكيد لا.
و عموما ارجع و ااكد ان هذا الاختلاف الي حاصل هني و سماحنا احنا الليبراللين حق انفسنا و غيرنا بالاختلاف هو مصدر قوتنا , بس عشان يكون النقاش مثمر اكثر و ارقى حالوا البعد عن الشخصية و كل واحد يدافع عن الفكرة المجردة بدل ما يحط قبل كل رد عبارة " انا قلت " و " انت قلت " , و اتمنى تستمرون و تكثرون بهل نقاشات و الاجواء الحرة الي تفوق الحدود المحلية.

١٣/١٢/١٠ ٢٢:٠١  
Blogger blacklight said...

غاليتي آيا
عزيزي Bo Shnana

المنجرفين وراء عقيدة المعارضه قد وقعوا في شراك الفخ وفق مخطط منظم ظليت أتابعه طوال فترة انقطاعي عن التدوين ذلك الموضوع لا اخفي عنكم مدى خطورته وهو أعمق بكثير من مجرد جعجعه سياسيه فارغه وقضايا ساعه غبيه تتكرر بكل زمن مع اختلاف في الاسماء يكفي قليلا من العقل لإيستعاب الصوره الاشمل.

اما بالنسبه للعنف
توجد حالات نادره جدا يبرر فيها الحرب والعنف ماحدث مؤخرا يصنف احدى هذه الحالات .كما هناك علميا لكل قاعده شواذ هناك على أرض الواقع نفس الشيء والامثله على ذلك لا تعد ولا تحصى.

ماحدث كان ال turning point المطلوبه في هذه المرحله من تاريخ الكويت السياسي أكرر أسفي على النتائج التي نراها اليوم التي قد يكون أسوأها مصير الدكتور عبيد وسمي المطيري هذا الإنسان البريئ رغم تطاوله القبيح على اهل الكويت وتسميته لهم بالكلاب لكنني أدرك تمام انه تم تحريضه وادلجته لمصالح قذره معروفه.

هيفا اسأتي الي بكلام جارح لسبب واحد وهو أنك لا تفهميني ولن تفهميني مسموحه يا صديقتي ان لم نتحمل ما يأتينا من الأصدقاء فما معنى الصداقه .

١٣/١٢/١٠ ٢٢:٥١  
Blogger KuwaitVoice said...

أزال المؤلف هذا التعليق.

١٤/١٢/١٠ ٠٩:٠٧  
Blogger KuwaitVoice said...

ح السانك عزيزي بلاك لايت وإن كنت أختلف مع بعض مما ذكرته وهو قليل إلا أن أغلب كلامك صحيح

تسلم وهذا أنت لم تتغير ، واضح وصريح وشفاف وباقي على مواقفك

١٤/١٢/١٠ ٠٩:٠٧  
Blogger haifa said...

بلاك
عدنا ولك ان تعود
بداية اود اعلامك ان موضوع لم تفندي وحجة ضعيف وتهجمتي امور قديمة واندثرت لم ارد لان ردك كان بدون قيمة لم تاتي بجديد يستحق ان اضيف على ما كتبت بردي السابق

ثم انت من تهجمت على ابناء بلدي وعلى الدستور ورؤيتك هي ما اراها قصيرة مدى لانك اخذت موقف من اشخاص بعينهم دون الوقوف للكارثة لخرق القوانين والدستور وسحق كرامة الشعب
اذا كنت تنادي بالمدنية على حد علمك فلماذا تصفق مع الدكتاتورية والقمع اسمحلي لو كان لك بعد نظر لعرفت ان الحكومة لا تعترض على تقييد الحريات وتباركها خاصة اذا اتت من باب النواب وتشددهم ولكنها تبطش حين يقف احد امام خططها لتفريغ الدستور وسحل المدنية وانتهاكها كما سحل اكاديمي كعبيد الوسمي

بالنهاية انا لم اجرح انت من جرحت وطني وابناءه وهللت لقمعهم

تحياتي

١٤/١٢/١٠ ١٤:٤٨  
Blogger haifa said...

عزيزتي ايا
اتمنى ان تقرأي وبلاك رد بوشنان فهو عبر عن وجهه نظري وما اردت ايصاله ببراعه

تحياتي

١٤/١٢/١٠ ١٤:٥٠  
Blogger haifa said...

العزيز بوشنان

ارفع لك قبعتي على مداخلتك التي عبرت عن وجهه نظري

١٤/١٢/١٠ ١٤:٥١  
Blogger blacklight said...

مرحبا
عزيزي كويت فويس شكرا لك ونصيحه لا تضيع وقتك مع من تعرى وفضح نفسه انا كنت على علم مسبق بنواياهم لذلك نويت كتابة موضوع كامل يفضح مخططهم الخبيث لكن بعد هذه الاحداث لم اعد مضطرا لذلك فقد سقطت ورقة التوت عن عوراتهم. يظنون اننا سذج حين ينصبون انفسهم المتحدث الرسمي لمعارضة الماضي البريئه منهم كي يسوقوا بتدليس لمعارضة الهمج التي ينتمون لها قلبا وقالبا بينما هم رسميا يتحدثون بإسم تيار آخر .

هيفا
رد الزميل بو شنان يمثل وجهة نظري أيضا اتمنى لو كنتي قرأيه واستوعبتيه قبل أن تتشنجي بالنقاش معي .هناك جزئيه صغيره فاتتني سأشرحها له الآن .

المبادئ أيا كانت سواء تنويريه او أصوليه شيء والتزام الفرد بالنظام الديموقراطي شيئ آخر مختلف تماما.
مثال
أنا أختلف تماما مع قانون المجاهره في الإفطار ويعارض كل مبادئي التي أؤمن بها ماهي الطريقه المثلى كي أبين معارضتي له ؟ هل أذهب الى رجل الشرطه وأفطر امامه في نهار رمضان كي أقول انا بطل صاحب مبادئ ؟ ام ألتزم بالقانون وان كنت لا احترمه ولا اقبل فيه ؟ليست الديموقراطيه بل حتى الليبراليه تحثني على الإلتزام وليس الإحترام وهناك فرق كبير بين الإثنين . عدم الإلتزام يعني انني تعديت على القانون وهذا التعدي لا يدخل نطاق دائرة المنطق والفكر لأنه التشريع قائم بالفعل وكل من السلطتين التنفيذيه والقضائيه تعملان به .
اذن ماهو الحل الامثل؟ تغيير التشريع نفسه عبر القنوات الصحيحه وهو البرلمان ونواب الامه الذين يفترض بهم أن يكونوا مأهلين ديموقراطيا قبل تولي هذه المسؤوليه وهذا الشيء لا وجود له إطلاقا بالكويت .

نرجع لحادثة الندوه
أنا لست مسؤولا عن وجود قانون التجمعات الغير دستوري ولست ملزما بإستنكاره. عدم استنكاري وحتى تأيدي لما حدث مؤخرا لا يبرر اتهامات البعض المغلوطه لي ولغيري بالفرح أو التشفي أو الغبطه تلك الإتهامات المفعمه بمشاعر الحقد الدفين أصبحت مثل الجنازه التي شبعوا فيها لطما .
طالما المشرعين أنفسهم لا يسمعون استنكارنا ولن يصغوا لما نقول نحن أيضا لسنا ملزمين بإستنكار ما يصيبهم بسبب تقاعسهم عن فهم مسؤولياتهم التشريعيه أو عصيانهم المباشر للقانون الذي أقسموا على احترامه.

كما هناك العديد من القوانين الجائره التي تطبق علي كمواطن وبح صوتي وانا أشتكي منها من العدل كذلك تطبيق هذا القانون الجائر على النواب انفسهم . وهذا درس قاسي تعلموه من هذه التجربه المريره.

ناتي الى التجربه نفسها التي ينطبق عليها المثل آخر العلاج الكي . نعم يؤسفني ماحدث ونرفض القمع ومبدأ الدوله البوليسيه لكن هناك دوما في الحياة عقبات او مشاكل تحتاج من تعاملا استثنائيا غير معهود أو مقبول هذه الحاله كانت واحده منها .لقد بلغ السيل الزبى وآن الاوان لينتهي مشروع هدم الوطن الكويتي بلا رجعه .المعارضه التي تديرها أقطاب اعرف تمام المعرفه أهدافها وهي ليست كما تتصورون مجرد قوى إسلاموقبليه هدفها انتهاك مزيد من الحريات وبالمناسبه عن أي حريات تتكلمون ؟ نحن في حكم الميت الذي لا يضره التمثيل في جثته بعد مماته
.
هدف هؤلاء الحقيقي واضح وضوح الشمس من لم يدرك لحد الآن ماهو يعاني من قصر نظر.ومن لم يفهم كلامي بعد ليرجع لمدونات بعض الأصدقاء كي يفهم.

١٤/١٢/١٠ ٢٣:٠٤  
Blogger haifa said...

بلاك

سبق وقلت لك الحشو الزايد ماله داعي لانه مجرد تكرار لكلامك نفسه لاجديد للاسف

عموما المدونات كلها ضد المهزلة الكويت للحين فيها ناس تحس بالكرامة وتقدرها

ثانيا الاستاذ الليبرالي حسن العيسى كتب مقال رائع بالجريدة اراه موجه لك

http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=187846

استمتع بالمقال

تحياتي

١٥/١٢/١٠ ٠٠:٤٦  
Blogger Anonymous Farmer said...

هيفاء ،

جرتني تعليقاتك التي وجدتها هنا وهناك إلى هذه المدونة مرة أخرى ، أولا أأسف على عدم تركك تعليقات أكثر ، وثانيا أجد نفسي شبه متأمل في جيل اللبرالية الحالي بوجود أشخاص مثلك .


نخوض ربما حربين حاليا ، حربا ضد الفساد الحكومي الطاغي والذي خلف الكثير - وسيخلف المزيد - من المساوئ خاصة المتعلقة بتطوير الدولة ووعي المواطنين والحقوق والحريات ، وحربا أخرى فيما بيننا كمواطنين - حكومية المنشأ كذلك - نحاول فيها ألا تتحول الكويت إلى دولة شبيهة بالسعودية وبذلك ألا تحيد عن مسارها المتأصل في تاريخها كدولة تكفل حقوق وحريات المواطن .


ولكن يجب أن نحذر من خلط الحرب الأولى بالثانية ، فعندما أرى شخصا - لا يهم من هو - يتم جره من بين الجميع و من داخل منزل خاص ليتم الأعتداء عليه بهذه الوحشية من قبل رجال الأمن الكويتي ، هنا لا يهمنا هوية هذا الشخص أم معتقداته - لبرالي ، متشدد متصوف ، ملحد كافر - فلا يجوز التعدي على سلامة وكرامات الإنسان بهذه الطريقة ، من باب انسانيته أولا ومن باب مواطنته .


واللبرالية الحقة يجب أن تعترف بحقنا جميعا - أيا كانت افكارنا - في التعامل الإنساني وفي حقنا كمواطنين وما تتبع تلك الحقوق من مسؤوليات يقع على عاتق الدولة احترامها وصونها ، مهما تبعنا من أفكار ، وقول البعض بأن "فكري أسلم فكر" يسمح للغير بقول ذلك .


لذا فالقضية إنسانية أولا وأخيرا ، وانتهاكا حكوميا لكرامة المواطن الكويتي وإنسانيته وحقوقه كمواطن ، ومن لا يقف متضامنا مستاء من هذا التعدي فإنه ليس لبراليا بل جبان أولا ومنافق ثانيا .


أما عن حربنا الثانية - مع جماعة "كفرني واربح" - فهذه المعركة لا يصح خوضها على حساب إنسانية وكرامة غيرنا من مواطنين ، بل نخوضها بكل صدق في الحياة اليومية في البيوت ، وفي المدارس ، وفي الندوات والنقاشات ، وفي مجلس الأمة .


وعسى أن نكسبها .


ودمتي يا هيفاء لبرالية حقة دوما .

١٥/١٢/١٠ ٠٣:٠٠  
Blogger bo shnan said...

هذا رد كتبته حق الكاتب جعفر رجب راح احطه هني لاني اتوقع ان الرد عليه يشبه الرد على بلانك , بأن الي قاعد يصير مو من مصلحة احد , و ان الالتزام بالمبادئ الليبرالية و حقوق الانسان لازم يكون بدون اي استثنائات. مع ملاحظة اني تقمصت شخصية الشيعي عشان اقرب وجهة نظري حق جعفر رجب.

١٥/١٢/١٠ ٠٥:٤٦  
Blogger bo shnan said...

الرجاء قراءة مقال جعفر رجب قي جريدة الري بتاريخ 13-12 و 12-12 قبل قراءة ردي عليه

١٥/١٢/١٠ ٠٥:٥٦  
Blogger bo shnan said...

عزيزي جعفر رجب بخصوص مقالة يوم 12-12 يعني مو تبرير مثلا




اتمنى تتحملني باول كم سطر لاني ما عرفت ابدي بدون الديباجة المليقة المكررة : الى الكاتب الكبير جعفر رجب , انا من اشد المعجبين بكتاباتك . و لاني احلم اني اصير كاتب _ بس مو مقال و لا سياسي و لا ساخر _ , و لان كاتبي المفضل اورهان باموك يتشابه معاك بانه من الكتاب الي يهتمون بالرسم او الفنون البصرية , احب الطريقة الي تقدر تستعمل فيها الكلمات مثل ما الرسام يستعمل الالوان , و احب ابداعك ببناء المقال و ابتكارك بالطريقة الي تقدر تطوع فيها اللغة , و على قولة طارق العلي بسيف العرب : تعرف كل الحجي .. و الدليل مقالة يوم 13 - 12 الي اكثر من روعة. خلصت الديباجة المليقة و نبدي الجد ( او العم .. هم تحملني بهذي لان كل واحد يكتب حق كاتب ساخر لازم يتصنع خفة الدم ). و السبب الثاني لاعجابي فيك ليبراليتك - الناقصة - و تحررك , لانك مو ثابت على المبادئ الليبرالية مثل باجي الكتاب الكويتين الليبرالين مثل عبد اللطيف الدعيج .. فقط لاغير.
مثال حق ليبراليتك الناقصة مقال امس , بس قبل ما اناقشه في ملاحظتين مهمتين :
1- انا اتنفق معاك بكل كلمة قلتها بالمقال

2- لاني متأكد ان ماكوا احد - حتى انت و انا - بالكويت يقدر يشوف اي كلام بموضوعية بغض النظر عن منو الي قايله , لازم اوضح : اني واحد نفر شيعي ساكن بالجابرية , يساري
حد الدعسة , يساري لي قبل ابليس بشوية. عشان جذي عدائي مع جماعة " الا الدستور " طبيعي و اساسي و عضوي

١٥/١٢/١٠ ٠٥:٥٨  
Blogger bo shnan said...

فهمي ببساطة و اختصار حق التاريخ السياسي الحديث بالكويت : ان طبقة التجار تداحر الحكومة بصلاحياتها و قراراتها من قبل النفط , و الدليل محاولات الانقلاب العديدة الي قام فيها ابناء هذي الطبقة لانهم اهم الي اختاروا الصباح و كانوا يعتبرون روحهم شركاء بالحكم , اما الشيعة خلال هذي الفترة كانوا ماشين يم الساس و ما يتدخلون بالسياسة , و اصلا ما كانوا فئة موحدة , العيم بروح و البحارنة بروح و الحساوية بروح , كل فئة منهم مساجدها بروح و حسينياتها بروح و فرجانها بروح , و حتى ما كان بينهم علاقات نسب , و كانوا العيم على سبيل المثال يشوفون روحهم اقرب حق الكنادرة و العوضية من باجي الشيعة , و البحارنة و الحساوية يحسون بقرب حق العرب اكثر من العيم . و من الخمسينات و بداية المد القومي الحكومة بلشت تدخل الفقراء و من ضمنهم الشيعة بالسياسة عشان تستميلهم حقها و توازن القوميين و التجار , و هذي العملية تمت ببطئ و بالتدريج لي درجة ان الفقراء و العيم و الشيعة كانت مشاركتهم ضعيفة باول كم انتخابات , و زادت بالتدريج برغبة من الحكومة و عدم رغبة من التجار. كانت سنة 79 و الثورة الايرانية هي الي خلت الشيعة يتوحدون كفئة او طبقة سياسية , و قاموا يتجاورون بالسكن و يتناسبون من بعض و يتشاركون بالحسينيات و المساجد. بفترة الثمانينات و بعد خوف الحكومة من الشيعة الغير مبرر و تحولهم الى معارضة , قامت الحكومة بعمليات القمع و الاعتداء ضدهم و حرمان الكفائات منهم من الوظايف المهمة و الحساسة بجميع اجهزة الدولة و التشكيك بوطنيتهم بسبب اعمال فردية من بعض الافراد المنتمين لهذه الطبقة المتشكلة حديثا. قامت الحكومة و جنست البدو باعداد كبيرة و تغريهم بالمميزات الجديدة للجنسية الكويتية الي صارت مغرية بعد اكتشاف النفط و اعتماد الدولة سياسة الدولة الريعية . تجنيس البدو باعداد كبيرة جدا من ناس لي قبل كم سنة ما كانوا يعرفون الكويت و توزيع المناصب عليهم خلتهم " ياكلون الديرة " و بسبب ثقافتهم المختلفة قاموا ينشرون الواسطات و الفساد بمباركة حكومية , و قاموا ينشرون المذاهب السلفية و التكفيرية الي اهيه غريبة على الديرة و هم بمباركة حكومية. بعد استقواء التيارات القبلية و الدينية بالتدريج من المناصب و قربهم من السلطة و قوتهم المادية الي بادية تتكون صار التحالف القبلي الديني - السني طبعا - اكبر قوة اقتصادية و اجتماعية بالديرة , و بلش يتطاول على الحكومة شوي شوي. و الي قاعد يصير من احداث اخيرة بدايتها من 3-4 سنين تقريبا الحكومة - و بالتدريج كعادت اي تحول اجتماعي بالدنيا - رجعت حق نفس تكتيك السبعينات بس باتجاه مختلف , باتجاه التحالف السلفي الفبلي المهيمن على الساحة السياسية من 30 سنة . احنا قاعدين نشهد بداية قمعهم و التشكيك بولائهم و ابعادهم عن مراكز القرار و المشاركة بالحكم.

١٥/١٢/١٠ ٠٦:٠١  
Blogger bo shnan said...

المبادئ الليبرالية الي ابتكروها الاجانب مثل ما ابتكروا السيارة و الطيارة و المكيف , و الي قاعدين نحاول نستوردها مثل ما نستورد الادوية و التلفزيونات و الكمبيوترات , و الي نحاول نتعلم استعمالها مثل ما نحاول نتعلم استعمال الايميل , اهي الضمانة حق حقوق الاقليات ضد تسلط الاغلبية و ضد قمع السلطة. المبادئ الليبرالية هي ضد الظلم و القمع بكل اشكاله بغض النظر موجه ضد منو و شنو مبرراته. الليبرالية تقول ان الاختلاف مصدر اثراء و تنوع و قوة , عكس سياسة القطيع المهيمنة على الديرة , بس الاجتماع و الاتفاق و التوحد الوحيد المطلوب هو بمواجهة القمع و الاعتداء على حرية الراي و الديمقراطية , اصر مجددا بغض النظر شنو الاسباب و الدوافع و المبررات.
بضوء هذي المبادئ عندي كم ملاحظة على " تكتيك " او " تخاذل " نواب الشيعة الحالي
اولا - كنت اتمنى من كاتب شيعي ليبرالي مثلك - برغم اتفاقي مع كل كلمة بمقالك - ان ينادي باستغلال هذي الفرصة الذهبية بأن نضغط على جماعة " الا الدستور " عشان ننتزع منهم تعهد باحترام الشيعة و حقوقهم مقابل الوقوف معهم ضد القمع الحكومي , و جذي نكون طقينا عصفورين بحجر. مع ملاحظة ان جماعة الا الدستور معاهم بعض اشاوس الحضر مثل اسيل و صالح الملا و مرزوق الغانم
ثانيا - نرفض لعب دور حطبة الدامة و نشارك بفاعلية بالحياة السياسية , لان واضح ان الحكومة راح ترجع و تستخدم نفس القمع و التشكيك , الي اصرينا اليوم بسلبيتنا على مباركته و تثبيته كممارسة سياسية مشروعة , باي وقت تحتاج. ممكن تحتاج تستخدم هالتكتيك بسبة احداث خارجية مثل نشوء عداوات مع ايران أو حرب بين الغرب و ايران , او بسبب احداث داخلية
مثل ان مع الوقت الشيعة يقوى وضعهم و يرجعون " يطولون لسانهم " على الحكومة , و البدو يضعفون و يرجعون يتحالفون مع الحكومة
ثالثا - المبرر و الي اكثر من مبرر هو عداء التحالف السلفي الفبلي حق الشيعة و نشرهم للمحسوبيات و الفساد , لانهم - مثلنا - كانوا حطبة دامة بيد الحكومة , حط روحك مكان المزدوج الي قاعد بحال سبيله ببر سوريا او العراق او السعودية , و يجونله الجماعة من الكويت يقولونله تعال و نعطيك جنسية و فلوس و بيت ببلاش , و اذا تبي تقدر تقعد بمكانك و تحصل على كل هذا , شلون تبيه يخاف على الديرة او يتفهم ثقافتها و يحترم اقلياتها. و يجب ملاحظة ان عدائهم حق الشيعة فوق انه طبيعي , كان بمشاركة و مباركة حكومية
رابعا - ابيخ جملة قريتها بمقالة من مقالاتك كانت عبارة " ليس هدف المقال التبرير لاحد " بعد مقالة تبريرية طويلة. قول تبرير شنو المشكلة ترى التبرير مو عيب
اخيرا - برغم ان اكره انسان بالدنيا كلها من بعد هايف بنظري هو الطبطبائي - مع ملاحظة ان ابليس ترتيبه الثالث بعدهم - لكن كنت اتمنى منك و من كل الموضوعيين و اللبراليين ان ياكدون على صحة و سلامة ملاحظته لمن قال حق الشمالي بدال ما تأذينا روح صكر الحسينيات , لان اغلب الحسينيات تستخدم " حق" اقامة الندوات العامة و التجمع " خارج الديوانيات" , و لان الحكومة - المتعودة دايما - ممكن تلجأ حق ممارسة قمع اقامة الندوات العامة و الي تمت بمباركة نواب الشيعة عشان تقمع الحسينيات باي وقت تحتاج , على سبيل
المثال اذا صارت قلاقل بالعلاقة مع ايران و اذا كم واحد من ربع مسجد الامام الحسين قام بحركات قرعة
ملاحظة اخيرة : النواب الشيعة تسعة , قط رولا و المطوع و الزلزلة و دويسان و القلاف وعاشور بحر , يبقى عدنان عبد الصمد و حسن جوهر و معصومة اهم الي كنا نتمنى انهم ينتصرون حق الحريات , بس عشان نكون واقعيين قط معصومة و عدنان عبد الصمد بحر يبقى حسن جوهر , بروحة ماله اي وزن او ثقل على حراك سياسي بهل حجم .. فقطه بحر معاهم عشان يبقى كل الي قلناه اماني و كلام غير واقعي فقطه بحر و جذيه نكون خلصنا

١٥/١٢/١٠ ٠٦:٠٤  
Blogger blacklight said...

يالله صباح خير

هيفا
أولا الكلام اللي كان موجهلك بالمداخله كان فقط جزء التشنج الباقي كان مو موجه للزميل بو شنان .

ثانيا
المدونات ؛الكتاب المحللين وغيرهم أفراد كلمن يمثل نفسه والآراء لابد ان تختلف بكل قضيه وإلا ما فائدة حرية الرأي.اما الكرامه اللي يصفق ويهلل حق شخص يصفنا ككويتيين بالكلاب ما اتوقع له الحق يتكلم عن الكرامه.

ثالثا مقالة الأستاذ حسن العيسى أقدر ارد عليهابكل سهوله لكن اذا ردي راح تقابلينه بالتحقير والتقليل من الشان كما تفعلين الآن منا لأفضل أن لا أرد .

١٥/١٢/١٠ ٠٩:٢٤  
Blogger blacklight said...

زميلي بو شنان سأحاول قدر الإمكان الإبتعاد عن التفاصيل في ردك واستعراض النقاط الأساسيه كي أقدر أن ارد عليها ملخص مداخلاتك

1- ليبرالية جعفر رجب .
2- تاريخ الشيعه السياسي.
3-التغيير في ديموغرافية الكويت .
4- المد الاصولي بمباركة التيار الإسلاموقبلي.
5-ضرورة التمسك بالمبادئ الليبراليه الاساسيه مهما كانت الظروف والمتغيرات.
7-محاولة الشيعه التفاوض مع المعارضين الجدد كي يحصلوا على حقوقهم لان التحالف الوطني قد أصبح جزءا من المعارضه.
8- الوضع السياسي الحالي للشيعه .
وهناك نقاط اخرى لكن لا علاقة لها بمحور نقاشنا كذلك النقاط نفسها لن أرد عليها ككل فالماضي لن يتغير والواقع الديموغرافي الحالي أيضا لن يتغير .عقلية التيار الإسلاموقبلي وأهدافهم الفكريه والإجتماعيه لن تتغير .

١٥/١٢/١٠ ١٠:٢١  
Blogger blacklight said...

ردي
الليبراليه مختلفه فكرة وتطبيقا من شخص لآخر حتى بأكثر الأشخاص تشابها في المبادئ توجد اختلافات هذه الإختلافات مرتبطه بالعديد من العوامل الإجتماعيه للفرد ذاته وفي حالة جعفر انتمائه للطائفه الشيعيه. وجود هذه العوامل وتاثيرها ليس بعيب او جريمه مثال حجة البعض المعلبه على الكاتب أحمد البغلي حين يقولون له أنت طائفي لأنك تتهجم على متطرفي السنه فقط. راجع كتاباتي تجد في اكثرها مدحا لبو راكان والراحل أحمد البغدادي هل هذا يعني انني ملزم بكل فكره يتبونها بالطبع لا ولو كانت بيني وبينهم معرفه على المستوى الشخصي لبرزت اختلافات أكثر هذا كله لا ينفي وجود مقومات أساسيه للفكر الجميع مطالب بالإلتزام فيها لأقصى درجه واخص بالذكر هنا الحريات بكل انواعها؛مبدأ حكم القانون ؛علمانية التشريع ؛ مدنية الديموقراطيه.

حين تقول نتمسك أسألك ما فائدة التمسك بمبادئ اذا الامور وصلت لمرحلة اللادوله ؟ ولا تقل لي انها لن تصل بل كانت ستصل اقول لكم بكل صراحه لتكونوا شاكرين ان الموضوع انتهى بهذه النتيجه ولم تروا إعلان القانون العرفي او محاكمات الخيانه العظمى لأن الدوله كانت ولازالت في خطر وهنا لا نتكلم بإسم مبدأ بل بإسم غريزة البقاء ومبدأ الحفاظ على الوطن.ولكي أثبت لك هذه النقطه تذكر الحرب على العراق في 2003؟ كل المبادئ الليبراليه والإنسانيه تقول لك انه لا يوجد ما يبرر الحرب خصوصا الحرب الهجوميه التي خاضتها أمريكا ضد العراق . لماذا ايدنا كليبراليين كويتيين ذلك ؟ من أجل البقاء فوجود صدام وحزبه البعثي هو تهديد لنا ولاجيالنا القادمه. يجب ان تعي عزيزي ان المبادئ تتضمن حالة مثاليه وفي عالمنا الواقعي لا وجود لشيء اسمه مثالي لذلك هناك دوما استثناء أو نقض لكل مبدأ . مثال آخر حديث امريكا أم الحريات تقمع حرية الرأي وتحاسب بكل شراسه كل من ينشر وثائق الويكيليكس لماذا من أجل مكانتها الدوليه كدوله عظمى.


تفاوض الشيعه مع هذا التيار من اجل ضمان حقوقهم هو كلام بعيد عن الواقعيه كأنك تذهب الى أسد وتطلب منه مشاركته في وجبته .نشاط الشيعه السياسي من معارضه او تأييد لا يهمني إطلاقا الذي يهمني فقط وضعهم كأقليه وكما ترى وضعهم لا يسر إطلاقا.

نأتي الى الحكومه
الحكومه أدركت ولو متاخرا انه المعارضه قد قوت شوكتها لحد الخطوره وكالعاده اتحفتنا بمعالجه خرقاء للواقع بدلا من مواجهته بحزم سياسي وقانوني .
نعم أتفق معك ان الحكومه تمارس سياسية فرق تسد وهذا طبيعي فالديموقراطيه الجزئيه هي حاله مؤقته اما ان تتحول وتصبح كليه أو تتضائل وتصبح شكليه . مشكلتي كمؤيد للديموقراطيه الكليه عدم ثقتي بمشرعين اليوم الذين يعطون الحكومه الحجه علينا . وآخر مثال قانون المطبوعات وتعديلات الحكومه القمعيه عليه . لا تلمني ان قلت لك انا مؤيد أن تتحول الديموقراطيه الى شكليه مؤقتا فالضرر الذي ياتيني من الديموقراطيه الجزئيه تستغله الحكومه بكل خبث لسلبي مزيدا من الحقوق والحريات.

١٥/١٢/١٠ ١٠:٢١  
Blogger haifa said...

عزيزي Anonymous Farmer

اولا نورت العلمانيون واتمنى ان نراك دائما هنا معنا واشكرك على كلامك الجميل

ردك اكثر من رائع وبالكويتي ماينقط منه شي

ما اردت ايصاله هو ان مبادئ واعمدة الليبرالية واضحة ومن يتحلى بالمبادئ عليه ان يكون متشربا لها وممارس لها في حياته بعيدا عن الشعارات والكلام على الورق والجعجعة الفارغة ومؤمن ايمان كامل بان المبادئ لا تتجزء ولاتنتقى حسب الشخوص والازمنة

نأسف حين نقرا تبريرات سمجة لا تدخل عقل انسان فما بالك اذا كان علماني ليبرالي وهلهله وتطبيل للمعتدي والشماااااتة بابناء الكويت

عموما هذه الاحداث كشفت الكثيرين وعرتهم ولذلك لو لاحظت تجدهم اقل من اصابع اليد الواحدة في المدونات والمنتديات والبقية على اختلاف توجهاتهم الفكرية انتصروا للانسان والوطن

١٥/١٢/١٠ ١١:٢٩  
Blogger haifa said...

بلاك

انا ارد على الي اشوف اني حابه ارد عليه

حاب تخصص دز ايميل لا تنشر بمدونة

ثانيا انا غير متشنجة انا صريحة حبتين بوقت اصبح البعض يصطف مع الكذاب والدكتاتور:)

١٥/١٢/١٠ ١١:٣٥  
Blogger EXzombie said...

دائما ما تكون أعداد الخراف و النعاج في القطيع اكثر من عدد الرعاة

وزارة الداخلية ممثلة بالقوات الخاصة اخطئوا خطئا جسيما بانجراف افرادها -المدربين على التعامل مع الغوغاء كما في ندوة الحربش- و تعاملوا بانفعال و عنف غير مبرر مع مثيري الشغب و أثناء اعتقال الدكتور عبيد الوسمي

ليست هنالك حقيقة كاملة يملكها اي من الطرفين، و لولا الانترنت لما فضح جانب على حساب الاخر
لم تنتهك حرية الرأي في الندوة، كما لم تنتهك حرية اقامة الندوات و التجمعات
اثارة الشغب و القلاقل و التحريض الذي قام به نواب مجلس الخمة للغوغاء بالتحرض لقوات الامن و مواجهتها هو ما أدى للاحداث المؤسفة
هؤلاء النواب من مخلفات الفرعيات و الطائفية و الطبقية ليس لهم علاقة بالدستور سوى بهتكه عطفا على مصالحهم

عندما يرفض النواب الانصياع لضوابط الاجتماع و هم من أقر ضوابط الحفلات التي تمنع المرأ من الرقص و هو جالس على كرسيه، فيستنكرون و يقوم الطبطبائي بالتهجم على افراد القوة هو نبراس مهم لتذكيرنا بان هؤلاء النواب الذين استخدموا الدين كورقة للسيطرة و بسط النفوذ و تحقيق المصالح سوف لن يتوانوا عن استخدام الدستور و حرياتنا كورقة اخرى من اجل اهدافهم الشخصية

للأسف، ان نسبة كبيرة من الشعب كحال الشعوب العربية المتخلفة، لا يستطيع تفسير الامور و الحكم عليها الا من خلال منظور عاطفي و سطحي
و لذلك فان نفس الاشخاص الذين استنكروا ما حدث لندوة الحربش سيكون موقفهم مغايرا في احداث مشابهة

مع خالص تحياتي للجميع

١٧/١٢/١٠ ٢٢:٣٢  

إرسال تعليق

<< Home