٢٠٠٩/٠٢/١٩

أخيراااا .. الإفراج عن أيمن نور


احلى خبر سمعته اليوم .. واخيرا أيمن نور يفرج عنه غصب عن حسني وعصابته .. بعد تلفيق التهم له وضربه بالسجن مما أدى لتدهور حالته الصحية بسبب التعذيب .. قضى 3 سنوات ظلما بالسجن فقط لأنه تجرأ ونافس حسني مبارك بالإنتخابات الرئاسية .. ويعود قرار الإفراج عنه لإصرار أمريكا على الإفراج عنه خاصة ان قضيته منظورة بمحكمة لاهاي الدولية والا سترفض امريكا زيارة مبارك المرتقبة لها ..الله يخليلنا أمريكا الي قادرة تربي هالعصابات .. 0
ألف أللللف مبروك لأيمن نور ولأسرته ولمصر ولجمعيات حقوق الإنسان ولكل من ناضل من أجل الحرية والانسانية وإحقاق الحق .. لي عودة بموضوع مفصل .. فأيمن نور يستحق أن يفرد له بوست كامل .. 0

12 Comments:

Blogger rai said...

امريكا , تلك الدولة التي تستطيع تغير مجرى العالم وهي من كانت ولازالت الشرطية الجاهزة لخدمة الشعوب المظلومة بعد سنين طويلة كانت تمحق فيها تلك الفئة دون ان يعلم بها احد والان بالانترنت وباقي الوسائل الحديثة استطاعت الشرطية ان تصل الى موقع الجريمة بيسر وسهولة "وفر" اذن المجرم .

١٩/٢/٠٩ ١٠:٤٩  
Blogger Mohammad Al-Yousifi said...

قرت عينج

١٩/٢/٠٩ ١١:٥٣  
Blogger haifa said...

rai

معك حق .. وتعجبني القرارات التي تأتي عنوة لتمرير مصلحة مهمة .. كقرار الغاء العبودية الذي ارغمت عليه الدول الاسلامية كلها على تطبيقة رغم انه جائز شرعاً حتى تستطيع الدخول بالامم المتحدة وتبقى على خارطة العالم

١٩/٢/٠٩ ١٢:٠٣  
Blogger haifa said...

مطقوق

بويه نبيك

١٩/٢/٠٩ ١٢:٠٤  
Blogger Zaydoun said...

نفرح لإطلاق سراحه... لكن مازالت مصر دولة قمعية من الطراز الفاخر، يخضع شعبها لأهواء سعادة الريس لا للقانون

بجرة قلم يمكنهم سجن أيمن نور وبجرة قلم يمكنهم اطلاق سراحه.. لا قانون يحميه ولا هم يحزنون

١٩/٢/٠٩ ١٢:٥٢  
Blogger haifa said...

زيدون

فعلا مصر دكتاتوريتها فاخرة.. لدرجة ان البلطجية اصبحوا ظاهرة اصيلة بالانتخابات والمظاهرات الاحتجاجية

١٩/٢/٠٩ ١٣:١٩  
Blogger guevara said...

شكرآ للأخت هيفا التي تثبت انها مع زميلها بلاك نايت ان مدونتهم من المدونات القليله التي تدافع عن حقوق الانسان والحريات في زمن اصبح هذين المصطلحين ارث من الماضي بالوطن العربي والاسلامي
بصراحه يوم سمعت الخبر من محطه البي بي سي فرحت جدآ لهذا الرجل لانه بعد خروجه من السجن تعهد بأن يواصل الكفاح لأجل مصر وأحترام الرأي الآخر عكس ما تفعله عصلبه حماد وتوتو بمصر
ثانيا وهذا الاهم لولا أمريكا لما كانت هناك حكام تخاف من هذه الدوله العظمى ولولاها لأصبحنا عبيد لديهم او نزرح بسجونهم العفنه
ونرجوا المواصله لهذه المدونه الحبيبه على قلبي

١٩/٢/٠٩ ١٦:١٧  
Blogger Hamad Alderbas said...

عقبال ما تتم معاقبة المجرم حسن البشير

٢١/٢/٠٩ ٠٠:٥٣  
Blogger haifa said...

العزيز زارادشت
ممنونة لكلامك العذب .. الانسان هو الاساس بنظري انا وزميلي بلاك .. من اجله يجب ان تقوم الدولة بخدماتها وقوانينها لا ان تقام على سحقه

٢٢/٢/٠٩ ٠٨:٠٤  
Blogger haifa said...

حمد العزيز

من كل قلبي اتمنى ذلك فالبشير ونظامة العسكري الاسلامي الديكتاتوري السيء سحق السودان ودمرها فقط ليبقى هو

٢٢/٢/٠٩ ٠٨:٠٧  
Blogger حرف said...

كل الأنظمة العربية دكتاتورية

بس بنكهات مختلفة

٢٢/٢/٠٩ ١٤:٢٣  
Blogger haifa said...

حرف

أصبت .. والمصيبة الاكبر انهم يعشقون ويطبلون لمن هم على عومهم يعومون .. كشافيز مثلا رئيس فينزويلا ..الذي قام الآخر بتفصيل دستور بلاده على مقاسه .. فبعد عقد كامل من التربع على السلطة عمل استفتاءا وطبعا فااااااز به .. حاله كحال صدام ومبارك والاسد وبقية الحبايب

٢٢/٢/٠٩ ١٥:١٣  

إرسال تعليق

<< Home