٢٠٠٨/٠٧/٠٩

العربية نت تستشهد بالعلمانيون

موقع العربية نت .. التابع لقناة العربية الإخبارية .. يستشهد برأي مدونة العلمانيون في نقد محاضرة التلذذ بالصلاة من خلال المقالة التي كتبها زميلي العزيز blacklight في بوست سابق
للامام يازميلي العزيز .. جهدك وتعبك لم يضع .. اتمنى ان تستمر ونستمر هنا لنساهم ولو بالقليل من اجل العقل والوطن والانسان
البوست السابق (عدو البشرية رقم1)؛

تحديث :
أشكر العزيزه هيفا على مبادرتها الطيبه وشخصيا أنا سعيد جدا ليس لأن العربيه استشهدت بكلامي بل لأن مسؤلي الأوقاف قد بلعوا الطعم :
"
رد مدير المسجد الكبير، عبد الله الشاهين، على هذه الاتهامات، قائلا "لكل نجاح ضريبة وأعتقد من العدالة أن كل من ينجح سوف يجد من يهاجمه ويصده، ولكن الأمر بسيط وهو الصلاة التي هي العلاقة من الله، وأما بالنسبة للتمويل فقد اعتمد الشيخ مشاري على التبرعات وأما المسجد فهو محتضن للمشاريع الاسلامية في داخل الكويت"

لحظه لحظه التمويل من التبرعات؟! نعم هناك حلقه مفقوده بالمسأله فهذا الشخص البالغ من العمر 26 سنه سيكون من غير المعقول أنه قد كون ثروه تعادل مليون أو نصف مليون كويتي بنفسه إلا إن كان من عائله تجاريه وصاحبنا ليس كذلك.حقيقه أشكر من أعماق قلبي موقع العربيه لأنه أوصل هذا الكلام لمسؤلي الاوقاف الذين استفزهم وسربوا مصدر التمويل الكارثي الذي يخرس كل الأصوات التي تتغنى بزاهة العمل الخيري.هذا هو عملكم الخيري النزيه يا كذابين؟ تستخدمون التبرعات كرأس مال لتنفيع فرد ؟!

كان اول بوست لي بالعلمانيون نموذجا من نماذج عدم إحترام العقول وعدم تقديرها لأنني قبل أن اكون ليبراليا او علمانيا أنا فرد أؤمن بالعداله الإجتماعيه التي على اساسها نكرم المبدعين ونشجعهم بالفعل قبل القول , عندما أرى الدوله تصرف الملايين على أراجوزات الدين وتتجاهل العلماء والمفكرين لا تتوقعوا اني ساسكت حتى وان كانت المساله حقل ألغام مرتبط فيه الدين وأهله الذين يثبتون لنا أنهم أكثر من يسيء اليه ويستغله.

المضحك بالموضوع اني عندما وصفته أنه ظاهرة "الأيدول " الرمضانيه القادمه كأنه المغني مايكل جاكسون ومحطم قلوب العذارى كنت أقصد الكويتيات السخيفات اللاتي يتساقطن ويبكين نفاقا عندما يسمعن الترتيل للمقرئين برمضان وكأن القرآن ليس موجودا طول السنه فقط برمضان.فعلا شعبنا متناقض بالفالنتين تنشط تجارة الورد والحب وبرمضان تنشط تجارة الدين ومرتلي القرآن!
Blacklight

15 Comments:

Blogger مريم الموعذراء said...

توني اقرا المقاله الظاهر كاتبها واهوه معصب
بس اعجبتني
:)

٩/٧/٠٨ ١١:١٧  
Blogger راعي تنكر said...

ماهي غريبة على مدونتكم الحرة

٩/٧/٠٨ ١٢:٣٧  
Blogger فتى الجبل said...

للاسف الشديد
الدين صار سلعة وتجارة
يشترونها ويبيعونها على المزاج

٩/٧/٠٨ ١٢:٤٩  
Blogger Mohammad Al-Yousifi said...

منها للأعلى

زقرت

٩/٧/٠٨ ١٢:٥٥  
Blogger كويــتي لايــعه كبــده said...

"حقل ألغام مرتبط فيه الدين وأهله الذين يثبتون لنا أنهم أكثر من يسيء اليه ويستغله."

صدقت وصح لسانك

تمويل التيارات الدينية أكبر دليل
لكل من فتح مخه
فهي واضحة

٩/٧/٠٨ ١٥:٥٣  
Blogger Ω Suki Candy Ω said...

منزمان الدين تجارة لكن من خلال مدونتك يا بلاك لايت كشفت الوجوه الحقيقه ماوراء الاقنعه والتي من خلالها تتستر بالدين من خلال حمله التلذذ بالصلاه وموغريبه اذا سمعت صوت آهــات وانته تصل تلاقيه صج متلذذ

وفوق جذي يصعدون على ظهور المتبرعين كدعم لهم و للأسف هم ولاشي لكن مع الفلوس صارو شي اي والله الأيدول


تسلم الايادي يا بلاك لايت
و هيفا والي الامام

تحياتي

٩/٧/٠٨ ١٦:٤١  
Blogger Ω Suki Candy Ω said...

منزمان الدين تجارة لكن من خلال مدونتك يا بلاك لايت كشفت الوجوه الحقيقه ماوراء الاقنعه والتي من خلالها تتستر بالدين من خلال حمله التلذذ بالصلاه وموغريبه اذا سمعت صوت آهــات وانته تصل تلاقيه صج متلذذ

وفوق جذي يصعدون على ظهور المتبرعين كدعم لهم و للأسف هم ولاشي لكن مع الفلوس صارو شي اي والله الأيدول


تسلم الايادي يا بلاك لايت
و هيفا والي الامام

تحياتي

٩/٧/٠٨ ١٦:٤١  
Blogger MaCHBoS said...

إلى الامام بلاك لايت و حاليا نشوف العابهم تنكشف خطوه ورا خطوه و على حسب علمي عندما تبرع الشيخ سالم العلي بمبلغ و قدره 150 مليون دينار كويتي لبيت الزكاة بعد اسبوع او اسبوعين شفنا كل افرع بيت التمويل الاسلامي قصدي الكويتي يترمم او بالاحرى هدام و اعادة بناء ,,, يعني مو بعيده ربحوا هالانتخابات من التبرع و بلاك لايت يدا بيد نهزم طيور الظلام نحن فعل قبل القول

تحياتي
أخوك مجبوس

٩/٧/٠٨ ٢٠:٠٦  
Blogger blacklight said...

مريم مو العذراء
شكرا والعصبيه غالبا تكون مصدر إلهامي للكتابه.

راعي تنكر
شكرا لك والمكان منكم واليكم دايما أصدقائنا الاحرار

فتى الجبل
صدقني لو مهما كان أسلوبك راقي ومسالم انك تحاول تقنع الناس بهالشي ماراح تسلم من اتهامات الإلحاد او الزندقه.

مطقوق
شكرا عزيزي وصدقني انا فرحان لأن الحقيقه طلعت شهرة المدونه او عدم شهرتها مو اهو السبب اللي اكتب علشانه السبب اهو قرائي الأعزاء.

كويتي لايعه جبده
welcome to the club bro
ياما حاولنا وحاول غيرنا إيصال الرساله بس ماكو فايده عزائنا الوحيد أن تتبنى القوى الوطنيه فكرة العمل الخيري الوطني ليكون بديلا أفضل من العمل الخيري المشبوه الحالي.

Ω Tranquility Ω
لول ضحكتني سالفة الآهات :)
شكرا على دعمك عزيزتي ونعدك أن المسيره لن تقف لهذا الحد.

مجبوس
بعد لجنة الظواهر اللي أحبطت كل الأحرار هذا وقتنا ألحين كلنا عقدنا العزم على محاربة التزمت والإنغلاق بالطرح والفكر لا تفقدون الأمل واستمروا بالكتابه .

شكرا لكم جميعا اعزائي اليوم كشفنا كذبه باجر غيرنا يكشف عشر استمروا بالمسيره واحنا وياكم.

٩/٧/٠٨ ٢٢:١٤  
Blogger AyyA said...

هيفاء و بلاكي
هذا جدا قليل مما تستاهلونه، و علي فكره؛ انا احد الاشخاص الذين لا يمكن ان اقتنع بشيء ما لم يقنعني محدثي بالحجه الدامغه و هذا ما فعله بلاكي معي في اكثر من مناظره تدوينيه، و اشكره عليها. و لكن لي عتب عليكم بانزال هذا البوست الجديد بعد البوست الماضي و الذي كان رائعا بنظري و لكن لم يأخذ حقه، كان ممكن ان يظاف اليه بتحديث. و علي العموم لمن فاته قراءه البوست الماضي انا انصحه بقراءته لما فيه من فن في الكتابه الساخره٠
شكرا للعلمانيون و الي الامام

٩/٧/٠٨ ٢٢:٢٩  
Blogger blacklight said...

أزال المؤلف هذا التعليق.

١٠/٧/٠٨ ١٠:٤٥  
Blogger blacklight said...

عزيزتي آيا بالحقيقه أنا الذي يجدر فيني أن أتقدم بالشكر والثناء لك فالنقاش البناء معك هو من أهم أسباب عودة الأمل لي ورغبتي بعدم الإستسلام وايقاف المسيره.
شكرا لإطرائك على البوست الماضي وانا آسف لكن نشوة الإنتصار وكشفنا للحقيقه انستنا أن هناك موضوع جديد :)

١٠/٧/٠٨ ١٠:٤٩  
Blogger zaradisht said...

صح ألسانك وعفارم عليك على هالبوست الحلو

وأنا وياك بفضح هؤلاء المرتزقه الظاهر الاخ المقرئ صاحب التلذذ غار من عمرو خالد والسويدان الي كونوا ثروه بالفهلوه وبمقوله كل دقيقه وثانيه يا حبيييييبي يا رسول الله

١٠/٧/٠٨ ١٣:٤٤  
Blogger yoohoo~~ said...

و منها للامام و انا لي الفخر بقراءة مدونتكم الحرة و معا للقضاء على جحافل التخلف
تحياتي

١٠/٧/٠٨ ١٥:٠٦  
Blogger blacklight said...

الاعزاء زرادشت وماو
شكرا لدعمكم بوجودكم ستستمر مسيرتنا بلا توقف

١٢/٧/٠٨ ٢٣:٠٥  

إرسال تعليق

<< Home