٢٠١٠/٠٨/٠٨

أنرت حياتنا قبل أن ترحل يا أبا أنور



زملائي وقرائي الكرام



لا أملك الكثير كي أقوله الليله خصوصا ان الألم يعتصر قلبي وكلما حاولت أن أكتب تأتيني كهرباء مؤلمه بصدري ودموع حاره كنت اظن انها لن تنذرف من جديد.لا أستطيع ان أكتب فآلاف السطور والجمل لا تعطي هذا الإنسان حقه كل ما أستطيع قوله أن اسهاماتي وكتاباتي التي جمعتني بكم لم تكن سترى النور لولاه .0



د.أحمد البغدادي ارقد في سلام فأمانتك قد وصلت